أصدرت جمعية حنظلة للثقافة والتنمية في بلجيكا، اليوم الخميس، بيانًا صحفيًا تعقيبًا على قرار محكمة الجنايات الدولية بشأن أوامر الاعتقال بحق مجرمي الاحتلال.
وثمنت الجمعية في بيانها، قرار المحكمة الجنائية الدولية الصادر بتاريخ 21 نوفمبر 2024 والقاضي بإصدار مذكرات اعتقال بحق المجرم بنيامين نتنياهو والمجرم يوآف غالنت.
ورأت الجمعية أنّ هذا القرار يمثل نقطة تحول تاريخية تُنهي عقودًا من استعلاء عصابة الاحتلال على القانون الدولي، وتهربهم من المساءلة عن كل جرائم الحرب، وجرائم العدوان، والجرائم ضد الإنسانية، وجرائم الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في غزة و فلسطين المحتلة.
ودعت الجمعية محكمة الجنايات الدولية إلى الاستمرار في إصدار مذكرات اعتقال ضد كل من خطط وأمر ونفذ هذه الجرائم بحق الشعب الفلسطيني، مؤكدة على ضرورة عدم الإفلات من العقاب.
كما طالبت جمعية حنظلة الدول الأعضاء في ميثاق المحكمة الجنائية الدولية، وعلى رأسها الدول الأوروبية، باتخاذ خطوات صارمة وسريعة لتنفيذ هذه المذكرات، بما يضمن تحقيق العدالة للضحايا.
وفي ختام بيانها، قالت الجمعية إنها تؤمن أنّ هذه القرارات تمثل طوق نجاة للشعب الفلسطيني، الذي يعاني من الإبادة الجماعية والتجويع الممنهج، وللأجيال القادمة وكل الشعوب التواقة للتحرر والحرية، مؤكدة أنّ العدالة الدولية ملزمة بتحقيق السلام والإنصاف.
وثمنت الجمعية في بيانها، قرار المحكمة الجنائية الدولية الصادر بتاريخ 21 نوفمبر 2024 والقاضي بإصدار مذكرات اعتقال بحق المجرم بنيامين نتنياهو والمجرم يوآف غالنت.
ورأت الجمعية أنّ هذا القرار يمثل نقطة تحول تاريخية تُنهي عقودًا من استعلاء عصابة الاحتلال على القانون الدولي، وتهربهم من المساءلة عن كل جرائم الحرب، وجرائم العدوان، والجرائم ضد الإنسانية، وجرائم الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في غزة و فلسطين المحتلة.
ودعت الجمعية محكمة الجنايات الدولية إلى الاستمرار في إصدار مذكرات اعتقال ضد كل من خطط وأمر ونفذ هذه الجرائم بحق الشعب الفلسطيني، مؤكدة على ضرورة عدم الإفلات من العقاب.
كما طالبت جمعية حنظلة الدول الأعضاء في ميثاق المحكمة الجنائية الدولية، وعلى رأسها الدول الأوروبية، باتخاذ خطوات صارمة وسريعة لتنفيذ هذه المذكرات، بما يضمن تحقيق العدالة للضحايا.
وفي ختام بيانها، قالت الجمعية إنها تؤمن أنّ هذه القرارات تمثل طوق نجاة للشعب الفلسطيني، الذي يعاني من الإبادة الجماعية والتجويع الممنهج، وللأجيال القادمة وكل الشعوب التواقة للتحرر والحرية، مؤكدة أنّ العدالة الدولية ملزمة بتحقيق السلام والإنصاف.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire