أعلن القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) موسى أبو مرزوق أن الحركة وقعت مع الفصائل الفلسطينية بما فيها حركة فتح اتفاقية “للوحدة الوطنية” خلال اجتماع في الصين. وقال أبو مرزوق: “اليوم نوقع اتفاقية للوحدة الوطنية، نقول إن الطريق من أجل استكمال هذا المشوار هو الوحدة الوطنية. نحن نتمسك بالوحدة الوطنية وندعو لها”.
وأكد وزير الخارجية الصيني وانغ يي، اليوم الثلاثاء، حصول اتفاق بين 14 فصيلاً فلسطينياً لتشكيل “حكومة مصالحة وطنية مؤقتة” لإدارة غزة بعد الحرب. وقال وانغ خلال توقيع “إعلان بكين” من جانب الفصائل الفلسطينية في العاصمة الصينية بكين، إن “أهم نقطة هي الاتفاق على تشكيل حكومة مصالحة وطنية مؤقتة حول إدارة غزة بعد الحرب”.
غير أنّ حركة “الجهاد الإسلامي” قالت في تصريح على لسان عضو مكتبها السياسي إحسان عطايا إنّ ما ورد في البيان الختامي للحوار الفلسطيني في الصين الذي تم تسريبه إلى الإعلام “غير دقيق”. وأوضح عطايا أنّ حركته رفضت أية صيغة تتضمن الاعتراف بإسرائيل صراحة أو ضمناً، مضيفاً أنّ الجهاد “لم توافق على إدراج صيغة تنص على القرارات الدولية التي تؤدي إلى الاعتراف بشرعية كيان الاحتلال الغاصب، وطالبت بسحب اعتراف منظمة التحرير الفلسطينية بإسرائيل”.
وطالبت حركة الجهاد، وفق تصريح عطايا، بتشكيل لجنة طوارئ أو حكومة طوارئ لإدارة المعركة في مواجهة الإبادة الجماعية ومخططات تصفية القضية الفلسطينية.
وكانت وسائل إعلام رسمية صينية عديدة ذكرت أن فصائل فلسطينية اتفقت على إنهاء الانقسام وتعزيز الوحدة الفلسطينية، وذلك بالتوقيع على إعلان بكين في العاصمة الصينية صباح اليوم الثلاثاء. وذكر التلفزيون الصيني المركزي أنه جرى التوقيع على الإعلان في الحفل الختامي لحوار المصالحة بين الفصائل الذي استضافته بكين منذ يوم الأحد وحتى اليوم الثلاثاء.
وذكرت شبكة التلفزيون الصيني العالمية “سي جي تي إن” في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، أنّ 14 فصيلاً فلسطينياً في المجمل بينها قادة حركتي فتح وحماس التقت أيضاً بممثلين لوسائل الإعلام بحضور وزير الخارجية الصيني وانغ يي. وكان ممثلون لفتح وحماس التقوا في بكين في إبريل/ نيسان لبحث جهود المصالحة لإنهاء نحو 17 عاماً من الخلافات.
وأكد وزير الخارجية الصيني وانغ يي، اليوم الثلاثاء، حصول اتفاق بين 14 فصيلاً فلسطينياً لتشكيل “حكومة مصالحة وطنية مؤقتة” لإدارة غزة بعد الحرب. وقال وانغ خلال توقيع “إعلان بكين” من جانب الفصائل الفلسطينية في العاصمة الصينية بكين، إن “أهم نقطة هي الاتفاق على تشكيل حكومة مصالحة وطنية مؤقتة حول إدارة غزة بعد الحرب”.
غير أنّ حركة “الجهاد الإسلامي” قالت في تصريح على لسان عضو مكتبها السياسي إحسان عطايا إنّ ما ورد في البيان الختامي للحوار الفلسطيني في الصين الذي تم تسريبه إلى الإعلام “غير دقيق”. وأوضح عطايا أنّ حركته رفضت أية صيغة تتضمن الاعتراف بإسرائيل صراحة أو ضمناً، مضيفاً أنّ الجهاد “لم توافق على إدراج صيغة تنص على القرارات الدولية التي تؤدي إلى الاعتراف بشرعية كيان الاحتلال الغاصب، وطالبت بسحب اعتراف منظمة التحرير الفلسطينية بإسرائيل”.
وطالبت حركة الجهاد، وفق تصريح عطايا، بتشكيل لجنة طوارئ أو حكومة طوارئ لإدارة المعركة في مواجهة الإبادة الجماعية ومخططات تصفية القضية الفلسطينية.
وكانت وسائل إعلام رسمية صينية عديدة ذكرت أن فصائل فلسطينية اتفقت على إنهاء الانقسام وتعزيز الوحدة الفلسطينية، وذلك بالتوقيع على إعلان بكين في العاصمة الصينية صباح اليوم الثلاثاء. وذكر التلفزيون الصيني المركزي أنه جرى التوقيع على الإعلان في الحفل الختامي لحوار المصالحة بين الفصائل الذي استضافته بكين منذ يوم الأحد وحتى اليوم الثلاثاء.
وذكرت شبكة التلفزيون الصيني العالمية “سي جي تي إن” في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، أنّ 14 فصيلاً فلسطينياً في المجمل بينها قادة حركتي فتح وحماس التقت أيضاً بممثلين لوسائل الإعلام بحضور وزير الخارجية الصيني وانغ يي. وكان ممثلون لفتح وحماس التقوا في بكين في إبريل/ نيسان لبحث جهود المصالحة لإنهاء نحو 17 عاماً من الخلافات.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire