Trois soldats de l'armée d'occupation ont été blessées samedi en Cisjordanie occupée dans une attaque à la voiture bélier dont l’auteur présumé a été tué par des soldats israéliens, selon les services de secours.
L’armée a indiqué qu’un « terroriste » avait mené une attaque à la voiture bélier dans la ville de Beit Ummar, dans le sud de la Cisjordanie, avant d’être neutralisé.
Un porte-parole a confirmé ensuite à l’AFP qu’il était décédé.
La victime est Mhammad Raed Baradiya, 23 ans, membre des forces de sécurité palestiniennes.
Beit Ummar est située à quelques kilomètres au nord de la ville de Hébron, en Cisjordanie, territoire palestinien occupé par Israël depuis 1967.
La police israélienne avait affirmé plus tôt samedi avoir tué un Arabe israélien qui s’était emparé selon elle de l’arme d’un policier et avait tiré avec dans la Vieille ville de Jérusalem.
L’homme tué a été identifié comme Mohammed al-Assibi, un étudiant en médecine de 26 ans qui habitait Houra, ville bédouine du sud d’Israël. Sa famille a rejeté la version de la police et demandé à voir les images de caméras de surveillance, selon des médias locaux.
La police a dit qu’il n’y en avait pas.
Ces incidents meurtriers samedi mettent fin à une relative pause dans les violences dans le conflit israélo-palestinien, depuis le début du mois de jeûne musulman du ramadan il y a dix jours.
Ce conflit a coûté la vie à au moins 88 Palestiniens (parmi lesquels des combattants et des civils, dont des mineurs), un Arabe israélien, 14 Israéliens (dont des membres des forces israéliennes et des civils) et une Ukrainienne, selon un décompte de l’AFP réalisé à partir de sources officielles israéliennes et palestiniennes.
Avec l'Afp du 1er avril 2023
أسفرت عملية دهس، حسب زعم الاحتلال، قرب بلدة بيت أمر شمالي الخليل، عن إصابة 3 جنود بجروح وصفت حالة أحدهم بالخطيرة، فيما استشهد شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال.
أصيب 3 جنود بجروح وصفت حالة أحدهم بالخطيرة في عملية دهس، حسب زعم الاحتلال، فيما استشهد شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال بزعم تنفيذه العملية قرب بلدة بيت أمر شمالي الخليل، مساء السبت.
وذكرت مصادر فلسطينية، أن الشهيد هو محمد رائد برادعية (23 عاما) من سكان بلدة صوريف شمالي الخليل، وهو ضابط في الأجهزة الأمنية الفلسطينية.
وأكد مصدر طبي إسرائيلي تقديمه العلاجات الأولية لثلاثة مصابين، في العشرينيات من أعمارهم، من جراء عملية دهس على شارع 3514 بين بلدة بيت أمر ومفرق "غوش عتصيون".
وأفاد المصدر الطبي نفسه، بأن حالة أحد المصابين وصفت بالخطيرة، بينما الآخران بالمتوسطة والطفيفة.
وادعى جيش الاحتلال أن عملية دهس وقعت قرب بلدة بيت أمر، وفي أعقاب ذلك جرى إطلاق النار من قبل جنود تواجدوا في المكان على منفذ العملية وإصابته، فيما جرى نقل 3 مصابين من المكان إلى المستشفى.
وعززت قوات الاحتلال من تواجدها في مكان عملية الدهس، واندلعت مواجهات في منطقة عصيدة ببلدة بيت أمر.
وقالت حركة "حماس"، إن "عملية الدهس التي وقعت في بيت أمر، رد طبيعي على جرائم الاحتلال وآخرها قتل الطبيب الشهيد محمد العصيبي على أعتاب المسجد الأقصى المبارك، والاعتداء على المصلين والمعتكفين فيه".
وتابعت أن "شعبنا سيواصل الرباط والاعتكاف في الأقصى والدفاع عنه بكل السبل أمام هجمات الاحتلال ومستوطنيه، وأبطالنا يعرفون كيف تكسر الحواجز الصهيونية".
وأكدت أن "المقاومة متأهبة دوما للدفاع عن شعبنا ومقدساته وفي مقدمتها القدس والمسجد الأقصى".
وذكرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين "نعرب عن فخرنا الشديد بعملية الخليل، ونؤكد أن هذه العملية انتصار لدماء شهداء شعبنا، خصوصا الشهيد محمد العصيبي الذي أعدمته شرطة الاحتلال أمس بدم بارد بالقرب من باب السلسلة عند المسجد الأقصى المبارك".
وأضافت أن "العملية تثبت من جديد أنه مهما تصاعدت جرائم الاحتلال الصهيوني وقطعان المستوطنين ضد شعبنا، فإنها لن تمر دون عقاب، وستجد لها رادعا وردا فلسطينيا".
وأكدت حركة "الجهاد الإسلامي" أن "عملية الخليل رد طبيعي وأولي على جريمة إعدام الشهيد محمد العصيبي وعلى اقتحامات المسجد الأقصى، إذ أن جرائم الاحتلال بحق أبناء شعبنا في الضفة والقدس واقتحامات قطعان المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك لن تمر دون رد، فمقاومتنا الباسلة ستبقى للاحتلال بالمرصاد".
وشددت على أن "كل محاولات الاحتلال لفرض واقع جديد في القدس والأقصى ستفشل تحت ضربات المقاومة الفلسطينية في كل مكان وستبقى كتيبة جنين المنتشرة في كل الضفة شوكة في حلق الاحتلال المجرم".
أصيب 3 جنود بجروح وصفت حالة أحدهم بالخطيرة في عملية دهس، حسب زعم الاحتلال، فيما استشهد شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال بزعم تنفيذه العملية قرب بلدة بيت أمر شمالي الخليل، مساء السبت.
وذكرت مصادر فلسطينية، أن الشهيد هو محمد رائد برادعية (23 عاما) من سكان بلدة صوريف شمالي الخليل، وهو ضابط في الأجهزة الأمنية الفلسطينية.
وأكد مصدر طبي إسرائيلي تقديمه العلاجات الأولية لثلاثة مصابين، في العشرينيات من أعمارهم، من جراء عملية دهس على شارع 3514 بين بلدة بيت أمر ومفرق "غوش عتصيون".
وأفاد المصدر الطبي نفسه، بأن حالة أحد المصابين وصفت بالخطيرة، بينما الآخران بالمتوسطة والطفيفة.
وادعى جيش الاحتلال أن عملية دهس وقعت قرب بلدة بيت أمر، وفي أعقاب ذلك جرى إطلاق النار من قبل جنود تواجدوا في المكان على منفذ العملية وإصابته، فيما جرى نقل 3 مصابين من المكان إلى المستشفى.
وعززت قوات الاحتلال من تواجدها في مكان عملية الدهس، واندلعت مواجهات في منطقة عصيدة ببلدة بيت أمر.
وقالت حركة "حماس"، إن "عملية الدهس التي وقعت في بيت أمر، رد طبيعي على جرائم الاحتلال وآخرها قتل الطبيب الشهيد محمد العصيبي على أعتاب المسجد الأقصى المبارك، والاعتداء على المصلين والمعتكفين فيه".
وتابعت أن "شعبنا سيواصل الرباط والاعتكاف في الأقصى والدفاع عنه بكل السبل أمام هجمات الاحتلال ومستوطنيه، وأبطالنا يعرفون كيف تكسر الحواجز الصهيونية".
وأكدت أن "المقاومة متأهبة دوما للدفاع عن شعبنا ومقدساته وفي مقدمتها القدس والمسجد الأقصى".
وذكرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين "نعرب عن فخرنا الشديد بعملية الخليل، ونؤكد أن هذه العملية انتصار لدماء شهداء شعبنا، خصوصا الشهيد محمد العصيبي الذي أعدمته شرطة الاحتلال أمس بدم بارد بالقرب من باب السلسلة عند المسجد الأقصى المبارك".
وأضافت أن "العملية تثبت من جديد أنه مهما تصاعدت جرائم الاحتلال الصهيوني وقطعان المستوطنين ضد شعبنا، فإنها لن تمر دون عقاب، وستجد لها رادعا وردا فلسطينيا".
وأكدت حركة "الجهاد الإسلامي" أن "عملية الخليل رد طبيعي وأولي على جريمة إعدام الشهيد محمد العصيبي وعلى اقتحامات المسجد الأقصى، إذ أن جرائم الاحتلال بحق أبناء شعبنا في الضفة والقدس واقتحامات قطعان المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك لن تمر دون رد، فمقاومتنا الباسلة ستبقى للاحتلال بالمرصاد".
وشددت على أن "كل محاولات الاحتلال لفرض واقع جديد في القدس والأقصى ستفشل تحت ضربات المقاومة الفلسطينية في كل مكان وستبقى كتيبة جنين المنتشرة في كل الضفة شوكة في حلق الاحتلال المجرم".
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire