« Le mouvement du Jihad islamique en Palestine et sa branche armée, les Brigades al-Qods (..) pleurent Ali Ramzi al-Aswad, (surnommé) Abou Abd al-Rahman, 31 ans », réfugié palestinien d'un camp en Syrie ayant rejoint très tôt les rangs des Brigades al-Qods, indique le communiqué.
« L'assassinat a été perpétré par des tirs directs près de sa maison » dans le quartier de Qodsiya, dans la banlieue de Damas, a indiqué à l'AFP un responsable du Jihad islamique palestinien, qui a requis l'anonymat. Il sera enterré lundi dans le cimetière du camp de réfugiés palestiniens de Yarmouk, près de Damas.
Afp du 19 mars 2023
قالت "سرايا القدس" في تصريح مقتضب، إن القائد علي رمزي الأسود (31 عاما)، من ساحة سورية، استشهد صباح اليوم في ريف دمشق جراء عملية اغتيال جبانة بالرصاص.
أعلنت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، اليوم الأحد، استشهاد أحد قادتها من ساحة سورية، عقب تعرضه لإطلاق نار في ريف دمشق، حيث اتهمت إسرائيل باغتياله.
وألمح رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يوم الأحد، إلى مسؤولية إسرائيل عن عملية اغتيال عن اغتيال المهندس في سرايا القدس الأسود، بريف دمشق صباح اليوم.
أتى، تلميح نتنياهو، خلال جلسة الحكومة الأسبوعية، اليوم الأحد، حيث قال "نحن نصل إلى الإرهابيين، ومهندسي الإرهابيين في كل مكان، وأينما كانوا". وفق قوله.
وأضاف نتنياهو في كلمته "تعمل قواتنا على مدار الساعة لتصفية حسابات مع الإرهابيين وإحباط البنى التحتية للإرهاب. وقد تم القضاء على العشرات منهم في الشهر الماضي، وكثير منهم تم القبض على آخرين"، على حد تعبيره.
وتابع نتنياهو "كل من يحاول إلحاق الأذى بـمواطني إسرائيل ستنزف رؤوسهم، نحن نصل إلى الإرهابيين ومهندسيهم في كل مكان". وفق تعبيره.
وقالت "سرايا القدس" في تصريح مقتضب، إن القائد علي رمزي الأسود (31 عاما)، من ساحة سورية، استشهد صباح اليوم في ريف دمشق جراء عملية اغتيال جبانة بالرصاص.
ولفتت النظر إلى أن "عملية الاغتيال تحمل بصمات الاحتلال الإسرائيلي.
ونعت حركة الجهاد الإسلامي في بيان مشترك مع ذراعها العسكري، الشهيد الأسود، مشيرة إلى أنه اغتيل على يد "عملاء العدو الصهيوني في ريف دمشق".
وأوضحت في البيان أن الشهيد الأسود لاجئ فلسطيني، هجرت عائلته من مدينه حيفا في العام 1948، واستقرت في سورية، والتحق مبكرا وعمل في صفوف سرايا القدس.
وقالت إننا "ونحن ننعى شهيدنا البطل المهندس علي الأسود، الذي التحق بمسيرة الجهاد، وسار في ركب المقاومين وقضى وقته في خدمة المجاهدين وأداء واجباته واضعاً نصب عينيه تحرير فلسطين والعودة لأرضه ولمدينة حيفا بلده الأصلي الذي هجرت منه عائلته، فإننا نحمل العدو الصهيوني المسؤولية عن هذه الجريمة الغادرة".
وأضافت حركة الجهاد في البيان "ونؤكد أننا ماضون في مواجهة العدو والتصدي له والرد على كل جرائمه بحق شعبنا ومقاومتنا".
وشددت على أن "سرايا القدس ستواصل عملها وجهادها وإعدادها وقتالها في كل الساحات دفاعًا عن أرض فلسطين المقدسة وعن المسجد الأقصى المبارك، ولن يفت في عضد أبنائها توالي ارتقاء الشهداء وجسامة التضحيات التي يقدمها أبناؤها البواسل في كل مكان".
أعلنت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، اليوم الأحد، استشهاد أحد قادتها من ساحة سورية، عقب تعرضه لإطلاق نار في ريف دمشق، حيث اتهمت إسرائيل باغتياله.
وألمح رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يوم الأحد، إلى مسؤولية إسرائيل عن عملية اغتيال عن اغتيال المهندس في سرايا القدس الأسود، بريف دمشق صباح اليوم.
أتى، تلميح نتنياهو، خلال جلسة الحكومة الأسبوعية، اليوم الأحد، حيث قال "نحن نصل إلى الإرهابيين، ومهندسي الإرهابيين في كل مكان، وأينما كانوا". وفق قوله.
وأضاف نتنياهو في كلمته "تعمل قواتنا على مدار الساعة لتصفية حسابات مع الإرهابيين وإحباط البنى التحتية للإرهاب. وقد تم القضاء على العشرات منهم في الشهر الماضي، وكثير منهم تم القبض على آخرين"، على حد تعبيره.
وتابع نتنياهو "كل من يحاول إلحاق الأذى بـمواطني إسرائيل ستنزف رؤوسهم، نحن نصل إلى الإرهابيين ومهندسيهم في كل مكان". وفق تعبيره.
وقالت "سرايا القدس" في تصريح مقتضب، إن القائد علي رمزي الأسود (31 عاما)، من ساحة سورية، استشهد صباح اليوم في ريف دمشق جراء عملية اغتيال جبانة بالرصاص.
ولفتت النظر إلى أن "عملية الاغتيال تحمل بصمات الاحتلال الإسرائيلي.
ونعت حركة الجهاد الإسلامي في بيان مشترك مع ذراعها العسكري، الشهيد الأسود، مشيرة إلى أنه اغتيل على يد "عملاء العدو الصهيوني في ريف دمشق".
وأوضحت في البيان أن الشهيد الأسود لاجئ فلسطيني، هجرت عائلته من مدينه حيفا في العام 1948، واستقرت في سورية، والتحق مبكرا وعمل في صفوف سرايا القدس.
وقالت إننا "ونحن ننعى شهيدنا البطل المهندس علي الأسود، الذي التحق بمسيرة الجهاد، وسار في ركب المقاومين وقضى وقته في خدمة المجاهدين وأداء واجباته واضعاً نصب عينيه تحرير فلسطين والعودة لأرضه ولمدينة حيفا بلده الأصلي الذي هجرت منه عائلته، فإننا نحمل العدو الصهيوني المسؤولية عن هذه الجريمة الغادرة".
وأضافت حركة الجهاد في البيان "ونؤكد أننا ماضون في مواجهة العدو والتصدي له والرد على كل جرائمه بحق شعبنا ومقاومتنا".
وشددت على أن "سرايا القدس ستواصل عملها وجهادها وإعدادها وقتالها في كل الساحات دفاعًا عن أرض فلسطين المقدسة وعن المسجد الأقصى المبارك، ولن يفت في عضد أبنائها توالي ارتقاء الشهداء وجسامة التضحيات التي يقدمها أبناؤها البواسل في كل مكان".
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire